[هست فقدان ادب شر آفرين‏]

«از خدا جوييم توفيق ادب‏
بى ادب، محروم گشت از لطف رب [1]
... مضمون اين بيت مناسب است با گفته ابو جعفر محمد بن حسين بن احمد بن يزدانيار:

«مَنْ تَرَكَ الْأَدَبَ عُوقبَ بحرْمَان السُّنَّة وَ مَنْ تَرَكَ السُّنَّةَ عُوقبَ بحرْمَان الْفَريضَة وَ مَنْ تَرَكَ الْفَريضَةَ عُوقبَ بحرْمَان الْمَعْرفَة»[2]

و از سقراط نقل كرده ‏اند: «عَدَمُ الْأَدَب سَبَبٌ لكُلِّ شَرٍّ».[3]

پی نوشت:
--------------------------
[1] منْ كَلام عَليٍّ عَلَيْه السَّلامُ: تَرْكُ الْأَدَب يُوجبُ الطَّرْدَ فَمَنْ أَسَاءَ الْأَدَبَ عَلَى الْبسَاط رُدَّ إلَى الْبَاب وَ مَنْ أَسَاءَ الْأَدَبَ عَلَى الْبَاب رُدَّ إلَى سَاحَة الدَّوَابِّ (1)
شرح ‏نهج ‏البلاغة جلد 11 صفحه 233 باب بيان أحوال العارفين (1) بى ادبى سبب رانده شدن است، كسى كه در مجلسى بى ادبى كند او را به درگاه خانه مى ‏رانند و كسى كه در درگاه خانه بى ادبى كند به جايگاه چهارپايان رانده مى ‏شود)
وَ قَالَ عَليٌّ عَلَيْه السَّلامُ: عَدَمُ الْأَدَب سَبَبُ كُلِّ شَرٍّ (2)
شرح‏ نهج ‏البلاغة جلد 20 صفحه 258 باب الحكم المنسوبة حكمت 22 (2) بى ادبى سبب همه بديهاست‏

[2]  كسى كه ترك ادب كند، از سنت محروم مى‏شود و كسى كه از سنت محروم گردد، از فريضه محروم مى‏شود و كسى كه از فريضه محروم گردد شناخت و معرفت را از دست مى‏ دهد./  روضة المريدين، تأليف ابو جعفر بن يزدانيار، نسخه خطى متعلق به كتابخانه ملى ملك، مكتوب 663.

[3]  نداشتن ادب سبب انجام هر عمل شرّى مى ‏شود./ مختار الحكم طبع مادريد، ص 122 [ص 73 شرح مثنوى‏]